حالة مخالفة جميع الاقوال للقرآن؛ والحاجة الى القول المسكوت عنه الفرضي المستنبط
- د. أنور غني الموسوي
- 2 مايو
- 1 دقيقة قراءة

مسألة في غاية الاهمية للفقيه العارضي وهي:
(ان جميع الاقوال في المسألة تخالف القرأن) ما هو العمل:
هنا الحل العلمي العرضي النموذجي
مثال3: كلا القولين يخالف القرآن والوجدان.
بحث (ب) : اذا كان س:
القول الاول (ق)1: كان ص
القول الثاني (ق2): كان ع
الاصول
القرآن: المعلوم الراسخ من القرآن انه اذا كان س كان د او كان ز وهو عام د او اذا كان م ( وهو عام س) كان د او ز. . فلا يصدق القران ايا من القولين.
الوجدان: ظاهر وبين في الوجدان انه اذا كان س كان د او كان ز وهو عام د او اذا كان م ( وهو عام س) كان د او ز. . فلا يصدق الوجدان ايا من القولين.
الاستقراء التصديقي (ات)
ق1: عدد الاصول المصدق (0) ؛ ق1=0 م (مصدق.
ق2: عدد الاصول المصدقة (0)؛ ق2= 0 م
اذن القول الاول والقول الثاني ليس لهما مصدق وهنا:
قاعدة: اذا لم يكن احد من الاقوال المنقولة يوافق القرآن والوجدان وجب فرض قول يوافقها وهو (القول الفرضي)
ق3: ف: اذا كان س كان د
فائدة (ف): مضمون (اذا كان س كان د) له مصدق فهو علم.
ف) اذا كام س كان د.
اذن:
ف) اذا كان س كان د.
ف) مضمون (اذا كان س كان ع) ومضمون (اذا كان س كان ص ) ليس لهم مصدق فهما ظن..
ملاحظة: مثل هذه الحالة اذا كان احد الاصلين غير واضح في المسالة فيكون كلا القولين مخالفان للاصل البين.
المنشورات الأخيرة
إظهار الكلالحيض والطهر (فترة عدمه) أمور عرفية علمية طبية ويتراوح الحيض بين ٢ إلى ٧ يوم كل ٢١ إلى ٣٥ يوما فما يكون ضمن ذلك فهو طبيعي وحيض. ما يحدد...
تعليقات