علم الاعتقاد وعالم الاعتقاد
- د. أنور غني الموسوي
- 21 مايو
- 2 دقيقة قراءة

في علم الاعتقاد وعالم الاعتقاد
لا بد من مقدمة في بحث في علم الاعتقاد والمشتغل فيه (عالم الاعتقاد)
بحث) طرق تحصيل العلم بالعقائد
ق1: يفحص
ق2: يتأمل
ق3: يتدبر
ق4: استعمال عقله
ق5: بتفكيره
ف6: باطلاعه
ق7: بالدليل
ق8: بالبرهان
ق9: حسب فهمه
ق10: حسب قدرته
ق11: البراهين العلقية
ق12: ولو إجمالاً
ق14: بالنظر
ق15: بالمعرفة
ق16: التحقيق
ق17: العقل
ق18: الاستدلال البرهاني
19: الكتاب والسنّة
القرآن: العلم بالتفكر والتصديق اي الاخذ من النبي فهي الادلة من عقل وقرآن وسنة. وطريقها مرتكز على العرف ص ق4 وق5 وق17 و19
الوجدان: العلم يكون بالادلة بالنظر والبرهان بحسب القدرة والاستطاعة ق 8 وق14 وق9 وق10 وق18
اذن طريق العلم بالعقائد يكون بدليل العقل والكتاب والسنة. و يكون بالنظر والاستدلال وبالدليل والبرهان بحسب قدرة الانسان وفهمه.
ومن خلال رد الفرد الى كليه:
ف) طريق العلم بالعقائد يكون بالاستدلال بالعقل والكتاب والسنة.
ف) فالعلم بالعقائد يكون بالاستدلال عليها من ادلتها العقلية والقرآنية والسنية.
ف) العلم بالعقائد يكون بمعرفتها من ادلتها التفصيلية.
ف) فعلم العقائد هو معرفة العقائد من ادلتها التفصيلية.
واذا اسمينا العلم باصول الدين والعقائد هم علم الاعتقاد الشرعي وان العقل دليل ثانوي فرعي للكتاب.
ف) علم الاعتقاد هو العلم بالمعارف الاعتقادية من ادلتها التفصيلية الكتاب والسنة.
ف) الاعتقاد الشرعي هو معرفة العقائد الشرعية من أدلتها التفصيلية.
ف) العالم الاعتقادي مهمته استخراج العقائد الشرعية من أدلتها التفصيلية.
ف) عالم الاعتقاد يستخرج العقائد الشرعية من ادلتها من قرآن وسنة.
ومن اصول كثيرة كبرى بوجوب العلم على كل مكلف وعدم جواز التقليد فانه:
ف) على كل مكلف العلم بالعقائد من ادلتها التفصيلية.
اشارة: وقد بينا في مواضع كثيرة انه يكفي في العلم الاجتهاد العامي ولا يشترط الاجتهاد الاختصاصي المعروف بمقدماته الكثيرة والمعقدة.
ف) على كل مكلف العلم بالعقائد والشرائع (الفقه) من ادلتها التفصيلية ويكفي في ذلك الاجتهاد العامي.
وقد بينا ان الاجتهاد الاختصاصي اذا كان ظنيا وغير نوعي فانه لا حجية فيه كما ان المعرفة لا بد ان تكون عرضية
ف) المجتهد الاختصاصي لا يجوز له العمل باجتهاده الاختصاصي الا اذا علم موافقته للاجتهاد العامي.
ف) كل اجتهاد لا يكون علما الا بعرض المعارف على القرآن.
ف) على المكلف عرض معارفه الاعتقادية والشرائعية على القران.
وهنا بحث ان العلم بحجية القران تحتاج الى العلم بالله والنبي فلا يكون الا بالعقل ومن هنا فحجية العقل مستقلة.
وهنا بحث) الايمان بالله والرسول
ق1) منحصر بالاستدلال عقلي
ق2: يتحقق من مصادر مختلفة غير العقل. منها تصديق النبي.
القرآن: الايمان بالله والنبي له مصادر منها العقل والقران. ص ق2
الوجدان: الايمان بالله والرسول يكون بمصادر لا تنحصر بالعقل. بل الايمان بالرسول والكتاب يحتاج الى تصديق. ص ق2
ف) الايمان بالله والرسول يكون من مصادر مختلفة لا تنحصر بالعقل اهمها تصديق النبي.
ف) العلم بالله والرسول والكتاب يتحقق بتصديق قول النبي.
ف) القران باعتباره قول عقلائي مصدر من مصادر الايمان لا يحتاج الى الايمان كونه من الله او انه منزل على نبي.
ف) القران باعتباره كلام وخطاب يصلح ان يكون مصدرا للايمان من دون الاحتياج الى الايمان بانه من الله او انه منزل على نبي.
ف) الاستدلال بالقرآن على الله وعلى النبي لا يحتاج الى العلم بكونه من الله وانه وحي للنبي.
ف) العلم بالله والنبي والكتاب يجوز ان يحصل من القرآن بكون خطاب وكلام فيه معان وافكار تخطاب النفوس والقلوب والعقول.
ف) الايمان بالله والنبي والكتاب ممكن ان يحصل للانسان من الكتاب من دون الحاجة الى الايمان او معرفة ان القران من الله ووحي يوحى.
المنشورات الأخيرة
إظهار الكلالحيض والطهر (فترة عدمه) أمور عرفية علمية طبية ويتراوح الحيض بين ٢ إلى ٧ يوم كل ٢١ إلى ٣٥ يوما فما يكون ضمن ذلك فهو طبيعي وحيض. ما يحدد...
تعليقات