باب: النبي متبع للقرآن.   ق: قُلْ إِنَّمَا أَتَّبِعُ مَا يُوحَى إِلَيَّ مِنْ رَبِّي.  ت أي القرآن. ففي ق: وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ كِتَابِ رَبِّكَ.   ق: إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ.   ق: وَاتَّبِعْ مَا يُوحَى إِلَيْكَ وَاصْبِرْ حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ.   ق: اتَّبِعْ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ.    باب: ليس للنبي الا اتباع القرآن. ق: قُلْ إِنَّمَا أَتَّبِعُ مَا يُوحَى إِلَيَّ مِنْ رَبِّي.  ت أي القرآن. ففي ق: وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ كِتَابِ رَبِّكَ. ق: إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى. إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ.   ق: إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ.  ت فالسنة تطبيق للقرآن وليس لها ان تحصص او تقيد.  فكل ما جاء من حديث مخصص او مقيد للقرآن فهو بلا شاهد ولا مصدق وهو ظن.

باب: في امة محمد أئمة هم ذريته صلى الله عليه واله. ق:  وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآَيَاتِنَا يُوقِنُونَ  ق: إِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ).  ق: وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ  ق: وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءَ الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ  وهذا مثال فالهداية مستمرة فالإمامة مستمرة في كل زمن ويشهد له: ق: يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ (الذي يتبعون). ت فالإمام في كل زمان. ق: وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً. والخلافة مستمرة والخليفة امام  ق:وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا ت والشهيد على الناس امام. واجمال الامامة في امة محمد فسره اولي الامر: ق: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ  ق: وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ   وفسره: ق: وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ . ت فهو اولو الامر. وق: ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ. وخصصه: ق: إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا . ت فهم اولوا الامر وق: وقوله تعالى فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ . ت والسنة بينته في الاوصياء الاثنا عشر. باب: أولو الامر الذين يجب طاعتهم ورد الامر اليهم هم من ذرية النبي حاصة ولا تكون لغيرهم. الدليل مركب:  ق: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ  وق: وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ . ت وولي الامر امام. وهذا اجمال فسره  ق: وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ . ت وهم أولى بالطاعة والرد. ق:  ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ .  ت فهم أولى بالطاعة والرد. واكد خصائصهم ليكنوا اهلا للطاعة والرد في: ق: إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا . ق:  فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ . وفسرتهم السنة بالأوصياء الاثني عشر لا غيرهم.  باب: لله شهداء على الناس من امة محمد هم من ذريته صلى الله عليه واله من اهل بيته. دليله مركب ق: وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا . ت والشهيد على الناس امام. ق: وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ. فهناك شهداء غير الأنبياء ومنهم في امة محمد: ق: وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا. ت أي يكون منكم شهداء.   ق: وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ. أي جعلنا منكم شهداء وسطا والوسط العدل.  يصدق إرادة البعض ق: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ . وق:  وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ   ويصدقه أيضا:  ق:   أَفَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمْ مَنْ لَا يَهِدِّي إِلَّا أَنْ يُهْدَى   ق:وَمِمَّنْ خَلَقْنَا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ.   وفسره: ق: وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ . ت فهم الشهداء على الناس. وق: ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ  وخصصه: ق: إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا  وق: وقوله تعالى فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ . ت والسنة بينته في الاوصياء الاثنا عشر.

باب: الانبياء افضل من جميع الاوصياء بما فيهم خير الاوصياء امير المؤمنين عليه السلام. ق: مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا [. ت: والقران ليس هزلا والترتيب مشعر بالفضل ولم يرد ما يخالفه. ق:وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ. ت شهداء العلم والحضوء اي الاوصياء. ق:أُولَئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آَدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا . ت الافراد كاشف عن الاهتمام والفضل. ق: أُولَئِكَ الَّذِينَ آَتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ فَإِنْ يَكْفُرْ بِهَا هَؤُلَاءِ فَقَدْ وَكَّلْنَا بِهَا قَوْمًا لَيْسُوا بِهَا بِكَافِرِينَ، أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهِ . ت مثال والاقتداء فضل للمقتدى به. ق: : ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا . ت: والاتباع فضل لللمتبوع. وفيه اشارة ان ابراهيم افضل من رسول الله. س: علي خير الاوصياء وسيد الشهداء وأدنى الناس منزلة من الانبياء. س:قال لعلي: أنت أفضل الخلائق عملا يوم القيامة بعد النبيين. ا: الاوصياء أفضل الامم بعد الانبياء. ا: علي أفضل الوصيين بعد النبيين.

في المسألة قولان : الاول: عدم جواز القسم بغير الله تعالى. الثاني: جواز القسم بغير الله تعالى. الأصول القرآن: ان الله هو العظيم فالتعظيم له. والقسم تعظيم وقسم الله تعالى بمخلوقاته خاص لا يعمم. الوجدان: التعظيم والقسم لله فقط. فالأصول المحكمة من القرآن والوجدان مصدقة لعدم جواز القسم بغير الله تعالى. فالروع حسب الفرض كالتالي: الفرع الأول (و): عدم جواز القسم بغير الله تعالى. الفرع الثاني (خ): جواز القسم بغير الله تعالى. المقياس الأصغر   الفرع (الدليل\القول و القرآن 2 و الوجدان 2 الدرجة (2) ف الاول 2 - 2  (100) ف الثاني 0 - 0 الفرق الاعتباري (2) - - 2\2 (100%) اذن الفرق الاعتباري 100 % وفق المقياس الأصغر وهو معتبر جدا. المقياس الاكبر   الفرع (الدليل\القول و القرآن 2 و الوجدان 2 الدرجة (6) ف الاول 2 2 4   ف الثاني 0 0 0 الفرق الاعتباري (4) - - 4\4 (100) اذن الفرق الاعتباري 100 % وفق المقياس الأكبر وهو معتبر.   النتيجة : الدليل والقول الأول (المنع من القسم بغير الله تعالى ) هو المعتبر. والثاني غير معتبر.  فعدم جواز القسم بغير الله تعالى هو المعتبر والقول به هو الصحيح. درجة القطع = نسبة الفرق الاعتباري +نسبة عدد المقاييس =( 200\200) 100 + (2\2 (100) \2 =100 % نسبة قطع عالية.

باب: يجب على المؤمن التنفل ليلا،  وهو واجب عفوي. ق: وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ بُكْرَةً (في صلاة قبل الشروق) وَأَصِيلًا (قبل الغروب).  وَمِنَ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ (في صلاة العشاء) وَسَبِّحْهُ لَيْلًا طَوِيلًا (في صلاة نافلة الليل).  ت والحصر بالخمس علم انه واجب عفوي. فهو يجب الا ان من تركه معفو عنه. ق: وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ (قم بعد نومك) بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا.  ت بمعنى اعتبار التهجد في صلاة الليل وهو سهر او قيام بعد نوم. والنافلة ىالزيادة ولا تعني الاستحباب. ق: يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ (المتلفف بثيابه)، قُمِ (صل) اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا؛ نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا  أَوْ زِدْ عَلَيْهِ. وَرَتِّلِ القرآن ( اتبع تنسيقه ورتبه) تَرْتِيلًا (ترتيبا حسنا كما رتبناه ونسقناه).  ق: إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَكَ. ق: عَلِمَ أَنْ لَنْ تُحْصُوهُ (قيام الليل تاما) فَتَابَ عَلَيْكُمْ. (فخفف) فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ القرآن (في الصلاة الليل).   ق:  فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ (القرآن في صلاة الليل تخفيفا). وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ (المفروضة). ت وفيه تمييز بين صلاة الليل وإقامة الصلاة المفروضة فالمتيقن ان صلاة الليل واجب عفوي. باب: وقت ناقلة الليل وقت التهجد بعد نوم  او سهو وافضله السحر وهو اخر الليل. ق: وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ (قم بعد نومك) بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا.  ت بمعنى اعتبار التهجد في صلاة الليل وهو سهر او قيام بعد نوم. ق: . كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ. وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ. ت فلا يترك الذكر في السحر. ق: الصَّابِرِينَ وَالصَّادِقِينَ وَالْقَانِتِينَ وَالْمُنْفِقِينَ وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحَار.ِ  ت وهو اخر الليل .      باب: إطالة نافلة الليل واجب عفوي. ق: وَمِنَ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ (في صلاة العشاء) وَسَبِّحْهُ لَيْلًا طَوِيلًا ( لك في صلاة نافلة الليل).  ت بمعنى اطل الصلاة فيه. فهو واجب عفوي للتيسير. ق: يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ (المتلفف بثيابه)، قُمِ (صل) اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا؛ نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا  أَوْ زِدْ عَلَيْهِ.    ق: إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَكَ. ق: عَلِمَ أَنْ لَنْ تُحْصُوهُ (قيام الليل تاما) فَتَابَ عَلَيْكُمْ. (فخفف) فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ القرآن (في الصلاة الليل).     ق: . كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ. وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ.

My skin is as dry as the face of autumn, not because of the summer sun, but because I lost the last drop of water from my happiness. Every day, I pass by the seller of sadness and donate to him my tears. There are also other reasons for all this dryness in my soul; the most important of which is that I am a strange thing that the days found lying on a lost island that had been abandoned by its people. I was a pile of sand then. And this is not really the strange thing. Rather, the strange thing is that at the time I was able to move and did not know that I was a sand man, but now, as I am talking to you; I feel like a man of sand who is not good at anything, and I feel like I am very dry and made of death. And that happiness that shines like a pearl in a silver tent can only be satisfied with a heart of sand, so my heart is full of happiness. And that's because I'm a man of sand.

باب: التكليف والامتثال عبادة ومعاملة يشترط فيه اليسر ليس مطلق الاستطاعة.  فلا تكفي الاستطاعة مع العسر. اولا: نفي العسر هو الاصل الاكبر   ق: فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ (دوما هناك) يُسْرًا.    ت بمعنى الامر وهو اصل اكبر.    ق: سَيَجْعَلُ اللَّهُ  (لذي عسر) بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا. ت: بمعنى الامر. وهو مثال وهو اصل اكبر.    ق: يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا. ت بمعنى التيسير وهو اصل اكبر. ثانيا: التيسير هو الاصل المحكم ق: فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ القرآن. ت مثال للذكر والعبادة. ق: فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ (القرآن). ت بمعنى الامر بالاقتصار على المتيسر.  ق: فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ (ولم تكملوا الحج والعمرة) فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ. وهو مثال فالهدي بما تيسر. وهو مثال فالعبادة بما تيسر. وهو مثال فالتكليف بما تيسر. ق: قَالَ (موسى) لَا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ وَلَا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْرًا. ت بمعنى الخبر بعدم المؤاخذة للناسي. ق:  يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ (دوما) وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ (بالصوم). ت هذا هو الاصل الاكبر. ق: وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ (الصوم ولم يصوموا ) فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ (وهو تخيير منسوخ باللزوم) فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا (بالطعام) فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ.  ت اي ما تيسر . وهو مثال فالعبادة بما تيسر. وهو مثال فالتكليف بما تيسر.     ق: وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إلَى مَيْسَرَةٍ. ت بمعنى الامر .   ق: مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ ت في الدين. بمعنى التيسير واعتبار اليسر. وهو الاصل الاكبر.   ق: وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ.ت بمعنى التيسير واعتبار اليسر.   ق: لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ (فيما عسر عليهم  فيصيرون الى البدل او يسقط). ت: وهو مثال   ق: وَيَضَعُ (يرفع) عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ (اثقالهم) وَالْأَغْلَالَ (القيود) الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ (باعمالهم). ت مثال للسعة والتخفيف. والتيسير    ق: رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا  (ما يثقل علينا بفعل اعمالنا) كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا (بما كسبوا). ت مثال للسعة والتخفيف . والتيسير.    ثالثا: الاستطاعة تعني اليسر. ق: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ. ت الاستطاعة من حيث العلم والعمل. والتيسير ونفي العسر والحرج اصل فيحمل عليه.  ق: لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا (استطاعتها).  ت علما وعملا. والتيسير ونفي العسر والحرج اصل فيحمل عليه. ق: لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آَتَاهَا. سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا. ت علما وعملا. والتيسير ونفي العسر والحرج اصل فيحمل عليه. ق: لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا. ت علما وعملا. والتيسير ونفي العسر والحرج اصل فيحمل عليه. ق: وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ (فرض على) مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا.  ت اي تيسر.

ان وجوب تعليم القرآن للناس وبيان آياته يوجب ترجمته لغير العربي لتوقف ذلك علي الترجمة. باب: يجب بيان الآيات للناس فتجب الترجمة لغير العربي. ق: وَلَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ آَيَاتٍ بَيِّنَاتٍ. ت هو بمعنى الامر.    ق: وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَاهُ آَيَاتٍ بَيِّنَاتٍ. ت هو بمعنى الامر وبيانه لغير العربي بترجمته فتجب.     باب: يجب تعليم القرآن للناس فتجب ترجمته لغير العربي.    ق: هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آياتهِ وَيُزَكِّيهِمْ. وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ.  ت: وهو مثال فيعمم.    ق: رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آياتكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ.  ت مثال   ق: لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آياتهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ.

العلم والتعليم والتعلم يكون بالنص من الكتاب باب: العلم والتعليم والتعلم يكون بنصوص الكتب. ق: وَلَكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ (مستمسكين بتعاليم الرب) بِمَا كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنْتُمْ تَدْرُسُونَ (تتعاهدون وتحفظون). ت فهو العلم وهو امر بان يكون التعليم والتعلم بهذه الطريقة. ق: ائْتُونِي بِكِتَابٍ مِنْ قَبْلِ هَذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ. ت فهو العلم وهو امر بان يكون التعليم والتعلم بهذه الطريقة. فلا يتحقق العلم والتعليم والتعلم بالفتوى المجردة بل لا بد من بيان النص من الكتاب مع المسألة المحررة. ق: أَمْ لَكُمْ كِتَابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ (تتعاهدون وتحفظون) إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا تَخَيَّرُونَ؟ ق: قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَخْرُصُونَ ت العلم الكتاب . فهو العلم وهو امر بان يكون التعليم والتعلم بهذه الطريقة. ق:مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنْفُسُ. ت السلطان المنزل في الكتاب فهو العلم وهو امر بان يكون التعليم والتعلم بهذه الطريقة. ق: فَاسْأَلُوا (ايها المشركون) أَهْلَ الذِّكْرِ (اهل الكتاب العلماء بها) إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ بِالْبَيِّنَاتِ (معجزات الانبياء) وَالزُّبُرِ (الكتب تصدق ما اوحي الي). ت الذكر الكتاب بالسؤال عما في كتبهم. ق: وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ت والذكر الكتاب فالعلم والبيان يكون من الكتاب. باب: العلم في الدين لا بد ان يكون من كتاب منزل ق: قُلْ أَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ؟ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَاوَاتِ؟ اِئْتُونِي بِكِتَابٍ مِنْ قَبْلِ هَذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ (بذلك) إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ق: فَاسْأَلُوا (ايها المشركون) أَهْلَ الذِّكْرِ (اهل الكتاب العلماء بها) إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ بِالْبَيِّنَاتِ (معجزات الانبياء) وَالزُّبُرِ (الكتب تصدق ما اوحي الي). ت الذكر الكتاب بالسؤال عما في كتبهم. فالعلم يكون بالكتاب ق: وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ت والذكر الكتاب فالعلم والبيان يكون من الكتاب. ق: ائْتُونِي بِكِتَابٍ مِنْ قَبْلِ هَذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ. ت فغير الكتاب لا يدخل في الصدق. ق: قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَخْرُصُونَ ت فغير الكتاب ظن. ق:مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنْفُسُ. ت فغير الكتاب ظن. باب: ما لا يكون بالكتاب ظن لا حجة فيه ولا يحقق علما. ق: ائْتُونِي بِكِتَابٍ مِنْ قَبْلِ هَذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ. ت فغير الكتاب لا يدخل في الصدق. وهو شامل لاقوال الفقهاء. ق: قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَخْرُصُونَ ت فغير الكتاب ظن. وهو شامل لاقوال الفقهاء. ق:مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنْفُسُ. ت فغير الكتاب ظن. وهو شامل لاقوال الفقهاء. فتقليد الفقهاء لا يحقق علما ولا حجة. باب: السؤال يكون لأهل الكتب عما في الكتب. ق: وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنَا أَجَعَلْنَا مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ آَلِهَةً يُعْبَدُونَ. ت: بالسؤال عما في كتبهم. ق: فَاسْأَلُوا (ايها المشركون) أَهْلَ الذِّكْرِ (اهل الكتاب العلماء بها) إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ بِالْبَيِّنَاتِ (معجزات الانبياء) وَالزُّبُرِ (الكتب تصدق ما اوحي الي). ت الذكر الكتاب بالسؤال عما في كتبهم. ق: وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ت والذكر الكتاب فالعلم والبيان يكون من الكتاب. باب: الكتب المنقولة عن الأنبياء حجة فيما وافق القرآن. ق: ائْتُونِي بِكِتَابٍ مِنْ قَبْلِ هَذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ. ت وهو عام يشمل علم الرسل. ق: قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَخْرُصُونَ ت وهو عام يشمل علم الرسل. وعلم أي كتاب، فما ليس في القرآن وعلم من كتاب اخر ولم يخالفه صح العمل به. ق: وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنَا أَجَعَلْنَا مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ آَلِهَةً يُعْبَدُونَ. ت: بالرجوع الى كتبهم وما انزل عليهم. فما ينقل عنهم من كتب حجة ان وافقت القرآن لانه المهيمن.

باب: لا يجوز الاقتداء بالسلف في الدين من دون العلم بهداهم وانه الحق. ق: وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آَبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آَثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ. قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكُمْ بِأَهْدَى مِمَّا وَجَدْتُمْ عَلَيْهِ آَبَاءَكُمْ.   ت فلا بد من العلم. ق: وَلَقَدْ آَتَيْنَا إِبْرَاهِيمَ رُشْدَهُ مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا بِهِ عَالِمِينَ ، إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنْتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ؟ قَالُوا وَجَدْنَا آَبَاءَنَا لَهَا عَابِدِينَ (فاتبعناهم) . قَالَ لَقَدْ كُنْتُمْ أَنْتُمْ وَآَبَاؤُكُمْ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ؟ ت فلا بد من معرفة الحق. باب: لا بد من العلم بالحق والهدى ولا يكفي تقليد الغير فيه. ق: وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آَبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آَثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ. قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكُمْ بِأَهْدَى مِمَّا وَجَدْتُمْ عَلَيْهِ آَبَاءَكُمْ.   ت فلا بد من العلم. ق: وَلَقَدْ آَتَيْنَا إِبْرَاهِيمَ رُشْدَهُ مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا بِهِ عَالِمِينَ ، إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنْتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ؟ قَالُوا وَجَدْنَا آَبَاءَنَا لَهَا عَابِدِينَ (فاتبعناهم) . قَالَ لَقَدْ كُنْتُمْ أَنْتُمْ وَآَبَاؤُكُمْ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ؟ ت فلا بد من معرفة الحق. باب: العلم بالحق والهدى في الدين يجب ان يكون اصله من الكتاب ولا حجة في غيره من تقليد او اجماع او سلف ونحوه. ق: وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آَبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آَثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ. قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكُمْ بِأَهْدَى مِمَّا وَجَدْتُمْ عَلَيْهِ آَبَاءَكُمْ.   ت أي بالكتاب. ق: وَلَقَدْ آَتَيْنَا إِبْرَاهِيمَ رُشْدَهُ مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا بِهِ عَالِمِينَ ، إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنْتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ؟ قَالُوا وَجَدْنَا آَبَاءَنَا لَهَا عَابِدِينَ (فاتبعناهم) . قَالَ لَقَدْ كُنْتُمْ أَنْتُمْ وَآَبَاؤُكُمْ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ؟ ت فلا بد من معرفة الحق. وبيان ضلالهم بالكتاب.

A Forgotten Man This ungrateful city speaks slowly, not out of shame because its hands are full of lies, but because its heart is burdened with forgetfulness and ingratitude. Ever since I saw her, I have been crying bitterly. I cry for my precious plant, for I am a man of the wild. I know the sound of animals, but I am not as pure as them. Believe me; the bears are not rough or brown, but rather they are delicate and pink balloons, and the owl is neither blind nor jinxed, but rather has a silver heart with which it sees the truth. I wish you knew how friendly it is. It used to talk to me about the stories of my ancestors. I am now without roots, without a home, a forgotten man in every sense of the word. I was living in a warm hut under a tree. I laughed every morning, and I often sat comfortably by a pond whose name I no longer remember because this city slapped me with its cruel hands and made me forget everything beautiful. I forgot my color and my voice. I am now a forgotten man, without color, without voice, and without story. I am now a very sad man. I do not know anything about spring and I do not remember my beloved trees. I am now a very forgotten man.

ارسل الله تعالى الرسل لكي يعلم الناس انه الههم واحد هو الله ويعبدونه ولا يعبدون غيره. المضامين القرآنية الدالة على ذلك: ق: فَأَرْسَلْنَا فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ . ت ولا تعبدوا غيره. ق: قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ق: وَإِلَى عَادٍ (ارسلنا) أَخَاهُمْ هُودًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ ت ولا تعبدوا غيره. ق: وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ ت ولا تعبدوا غيره. ق: وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ . ت ولا تعبدوا غيره. ق: فَأَرْسَلْنَا فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ ( يدعوهم) أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ أَفَلَا تَتَّقُونَ. ت: ولا تعبدوا غيره. وهو مثال لدعوات الرسل.